فرنسا
يقينا
منها أن مستقبل
جنيف وثيق الارتباط
بتطور الإقليم
بشكل منسجم
ركزت GRIF اهتمامها
على تطور الإقليم
الفرنسي السويسري
اقتصاديا حيث
أنه يمر حاليا
بأزمة حادة
من حيث نسبة
العمل/السكان.
الواقع أن جنيف
تجمع 75% تقريبا
من مجموع العاملين
بالمنطقة بينما
لا يسكن بها
سوى 57% من السكان!
ولقد ازدادت
هذه الفجوة
عمقا خلال الأربعين
عاما الأخيرة
: فلقد شهدت بلدة
"جكس" ازديادا
في عدد السكان
رفع حجمه إلى
أربعة أضعاف
ما كان عليه
وزاد عدد سكان
نيون إلى ثلاثة
أمثاله وتضاعف
سكان جنيف سافوا
العالي بينما...إقليم
جنيف لم يزد
عدد سكانه سوى
55% فقط! حتى وإن
كانت هذه النسبة
مقبولة إلا
أنها تبهت إذا
ما قارناها
بمعدلات الزيادة
في مناطق الإقليم
الأخرى!
إن الجمود
الحالي الذي
يعاني منه سوق
العقارات في
جنيف والذي
يرجع سببه أساسا
إلى ضيق المنطقة
جغرافيا بجانب
التراجع الذي
حدث في إنشاء
مباني جديدة
من شأنه أن يزيد
هذه الاختلافات
حدة إذ يدفع
الكثير من العاملين
في جنيف إلى
الإقامة في
مناطق فرنسا
المتاخمة.
بالإضافة
إلى الحق الذي
يتمتع به الأشخاص
حاملي الجنسية
السويسرية
(أو من بلد يشارك
سويسرا الحدود)
العاملين في
جنيف منذ سنوات
كثيرة في الإقامة
في أقاليم فرنسا
المتاخمة فإن
الاتفاقيات
الثنائية التي
بدأ سريانها
في أول يونيو
2002 سمحت بدءا
من هذا التاريخ
لجميع سكان
الاتحاد الأوروبي
الإقامة في
فرنسا والعمل
في جنيف...
تتضح بالتالي
أهمية الحوار
والتفكير المشترك
بين ضفتي الحدود
بهدف توفير
التقدم المنسجم
للمنطقة كلها!
ولذلك تقترح
GRIF نوعين
من الخدمات
ذات علاقة بأقاليم
فرنسا المتاخمة
:
اختيار
الأراضي والفيلات
أو الشقق في
مناطق فرنسا
المتاخمة |
• البيع |
تشمل
هذه الخدمة
البحث عن العقار
الذي يريده
العميل وتوفير
النصائح المتعلقة
بكافة الآثار
الناتجة من
الإقامة في
مناطق فرنسا
المتاخمة
(الضرائب،
التأمينات
الاجتماعية،...)
والقيام بدلا
عن العميل
بجميع الإجراءات
الإدارية
في سويسرا
وفي المنطقة
الفرنسية
المتاخمة
على السواء
(الدراسة السكانية،
الضرائب،
إعداد الملف
ومتابعته
لدى السلطات
الفرنسية
الإجراءات
الجمركية،
المدارس،
وسائل المواصلات
العامة،...). |
• توكيل
البحث والمتابعة
|
لا تتردد
في الاتصال
بنا للتعرف
على الخدمات
التي نقدمها
في فرنسا المجاورة
! |